The House Without Time شابتر Chapter - 11

The House Without Time - 11 مانجا تايم

The House Without Time - 11 مانجا

The House Without Time - 11 مانهوا

The House Without Time - 11

الفتاة التي تعرضت لسوء المعاملة تلتقي برجل بشخصية سيئة عاش في عالم لا يوجد فيه شيء. عالم أبيض نقي حيث يتم إعادة صياغة جميع القوانين والمفاهيم في عالم (أديل)، المحارب الأسطوري الذي أنقذ العالم ذات يوم، تأتي (ليبي)، وهي فتاة خادمة هجرها والديها وتعيش حياة جهنميّة، لزيارته، كما ظهرت الشخصية الغامضة "دارو دارو" أمامهم. في حياة (أديل) عديمة الألوان، يبدأ لون (ليبي) الأخرق والقوي في التخلل لحياته.

## **منزلٌ بلا زمن: إشراقة أمل** تحت سماءٍ داكنةٍ قاتمة، نجد "أديل"، المحارب الأسطوري، غارقًا في عالمه الخالي من الألوان، عالمٌ بلا زمن، مُفرّغ من أي وجودٍ سوى وجوده. يُطارد شبح وحدته، مُتذكّرًا معاركه المُروّعة، مُدركًا لعزلته المُطلقة. لكنّ قدر "أديل" على وشك أن يتغيّر. فها هي "ليبي"، فتاةٌ صغيرةٌ هجرها والديها، تدخل حياته كإعصارٍ صغيرٍ مُفعَمٍ بالحياة. ببراءتها الطفولية، تُحاول "ليبي" اختراق جدار صمت "أديل"، مدركةً لحزنه المُخبّأ خلف قناع البرود. تتوالى الأحداث، ليظهر "دارو دارو"، شخصيةٌ غامضةٌ تُثيرُ الريبة، أمام "أديل" و "ليبي". تتّسمُ تصرفاته بالغموض، مُلمّحًا إلى أسرارٍ تُخفيها طيات المستقبل. وسط هذه التغيرات المُفاجئة، تُدرك "ليبي" قوّة "أديل" الكامنة، قوّةً تُشبهُ النار المُشتعلة. وفي لحظةٍ فاصلة، تُقرر "ليبي" بأنّ "أديل" بحاجةٍ إلى المُساعدة، بحاجةٍ إلى يدٍ دافئةٍ تُخرجه من عتمته. تُصرّ "ليبي" على مُرافقة "أديل" في رحلته، رافضةً تركه وحيدًا في عزلته. وفي الأفق، يلوحُ بصيصُ أملٍ جديد، أملٌ يُبشّرُ بتغييراتٍ جذريةٍ في حياة "أديل" و "ليبي".

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



The House Without Time / 11





11 شابتر The House Without Time

## **منزلٌ بلا زمن: إشراقة أمل** تحت سماءٍ داكنةٍ قاتمة، نجد "أديل"، المحارب الأسطوري، غارقًا في عالمه الخالي من الألوان، عالمٌ بلا زمن، مُفرّغ من أي وجودٍ سوى وجوده. يُطارد شبح وحدته، مُتذكّرًا معاركه المُروّعة، مُدركًا لعزلته المُطلقة. لكنّ قدر "أديل" على وشك أن يتغيّر. فها هي "ليبي"، فتاةٌ صغيرةٌ هجرها والديها، تدخل حياته كإعصارٍ صغيرٍ مُفعَمٍ بالحياة. ببراءتها الطفولية، تُحاول "ليبي" اختراق جدار صمت "أديل"، مدركةً لحزنه المُخبّأ خلف قناع البرود. تتوالى الأحداث، ليظهر "دارو دارو"، شخصيةٌ غامضةٌ تُثيرُ الريبة، أمام "أديل" و "ليبي". تتّسمُ تصرفاته بالغموض، مُلمّحًا إلى أسرارٍ تُخفيها طيات المستقبل. وسط هذه التغيرات المُفاجئة، تُدرك "ليبي" قوّة "أديل" الكامنة، قوّةً تُشبهُ النار المُشتعلة. وفي لحظةٍ فاصلة، تُقرر "ليبي" بأنّ "أديل" بحاجةٍ إلى المُساعدة، بحاجةٍ إلى يدٍ دافئةٍ تُخرجه من عتمته. تُصرّ "ليبي" على مُرافقة "أديل" في رحلته، رافضةً تركه وحيدًا في عزلته. وفي الأفق، يلوحُ بصيصُ أملٍ جديد، أملٌ يُبشّرُ بتغييراتٍ جذريةٍ في حياة "أديل" و "ليبي".